ألعاب القيادة للمجموعات

"نحن أكثر الناس من أدى بسهولة مدفوعة"، نقلا عن ديفيد هارولد فينك سنوات كثيرة الى الوراء. القيادة هو في الواقع الجودة التي يمكن أن تحقق تغييرات ثورية للعالم من حولنا. تخيل العالم حيث كان يمكن أن يكون من دون قادتها عظيم! في حين أن بعض الناس يولدون قادة، والبعض الآخر الحصول على هذه النوعية من الضروري جدا في وقت لاحق في حياتهم. في كثير من الأحيان، ظروف يعهد مسؤولية قيادة الناس على شخص معين، وبالتالي تغيير حياتهم إلى الأبد. يجب أن تعلم الأطفال حول أهمية القيادة في وقت مبكر في حياتهم نفسها. من أجل أن تصبح أفضل القادة في حياتهم، ينبغي أن تقدم لهم فرصا للقيادة في سن مبكرة فقط. ويمكن للأنشطة القيادية للمجموعات تبرز الصفات القيادية في الطفل، لأنه كما يقولون "التدريب الحقيقي الوحيد للقيادة هو القيادة". يمكن للألعاب القيادة للجماعات مساعدة البالغين أيضا في تعريف مع مشكلة والتوصل إلى توافق في الآراء من خلال اتباع الزعيم. وفيما يلي بعض الألعاب قيادة للبالغين والأطفال.

ألعاب القيادة للمجموعات

اختيار قيادة مباريات للمجموعات تعتمد أساسا على سن أعضاء المجموعة والغرض من هذا التجمع. ألعاب مضحك للجماعات على ما يرام الى التسلية الخفيفة خلال التجمعات العائلية. ومع ذلك، إذا كنت تتصل تجمع لغرض أكاديمي، ثم لديك لاختيار مثل هذه المباريات التي، في نهاية كل لعبة من المشاركين ويجب أن تعلم شيئا عن القيادة.

واحد من الأنشطة القيادة الأكثر شعبية مناسبة لجميع الفئات العمرية هو بناة أعمى ". هذه اللعبة يتطلب منك لتقسيم المشاركين في مجموعات من ثلاثة. الفرق اختيار زعيمهم، الذي يحصل على الوصول إلى نموذج لمبنى أو القلعة. يتم توفير ما تبقى من أعضاء الفريق مع اثنين من مواد البناء، لكنها لم يكن لديك الوصول إلى نموذج المبنى. لديهم لمجرد الاعتماد على تعليمات من قائدهم لبناء القلعة. ويفوز الفريق الذي يحتل المركز الأول. هذا النشاط ليس فقط يؤكد على أهمية جودة القيادة بل يدل أيضا على أهمية العمل معا كفريق واحد.

ألعاب القيادة للمنظمات

وتستهدف في معظمها ألعاب القيادة للأندية أو منظمات في تطوير القيادة والإدارة إلى جانب مهارات أخرى من المشاركين. وتشمل هذه الأنشطة تقديم معظمها على سيناريو افتراضي أو مشكلة أمام الفريق، وتشجيعهم على التوصل إلى حل. هذه المشكلة يمكن أن تكون افتراضية تماما أو المنظمة قد يشكل مشكلة حقيقية يواجهونها. كما أنها قد توفر قائمة من الحلول الممكنة، ويطلب من الموظفين من أجل التوصل إلى الحل الأكثر جدوى لهذه المشكلة. والشحذ الذهني الفريق على الحل الأكثر جدوى، وتأتي مع تبرير لدعم خيارهم. خلال العملية برمتها يمكن أن المدربين مراقبة سلوك الفريق في حين التوصل إلى توافق في الآراء.

ألعاب القيادة الأخرى للجماعات التي تحدد طريقة التفكير من الموظفين وأولوياتها ونطلب منهم إلى قائمة 5 سلع يودون أن يأخذوا معهم على جزيرة مهجورة. هذا عدد من البنود هي لكل فريق، وليس لكل عضو. وهكذا، فإن الفرق تبادل الأفكار للوصول إلى حل مقبول، وتأتي أخيرا مع 5 بنود. وسوف يساعد هذا النشاط على المدربين أن نفهم كيف يفكر كل عضو، وما هي أولوياته. يمكنك أيضا دراسة اذا كان اعضاء الخضوع لضغوط أو البقاء كفريق شركة على قرارهم.

ألعاب القيادة للطلاب

تسلق الجدار هو نشاط قيادة جيدة للطلاب. تقسيم المشاركين إلى فرق من 6 إلى 7 أعضاء لكل فريق. من المفترض أن كل فريق لتسلق جدار أقدام و 6 للحصول على الجانب الآخر. ينبغي للفريق الحصول على جميع أعضائها على الجانب الآخر في الوقت المنصوص عليه. وهذا النشاط يسمح للطلاب لاختيار زعيمه ومناقشة استراتيجية لتسلق الجدار.

لعبة القيادة القادمة للأطفال يحتاج إلى فريقين أو أكثر، واثنين من الصواني والكؤوس ورقة 10 مملوءة بالماء. وضع ورقة الكؤوس الخمس في واحدة من نهاية غرفة والباقي في الطرف الآخر مع المسافة بينهما لا تزيد عن 20 قدما. شروط اللعبة هي من هذا القبيل أن الفرق المشاركة وينبغي جمع جميع الكؤوس من طرفي ووضعها في علبة أبقى في المركز. عند القيام بذلك، ويسمح للمشاركين على استخدام بيد واحدة وساق واحدة. الى جانب ذلك، لا يمكنك جمع أكثر من كوب واحد على أي نهاية في رحلة واحدة. عليك أولا أن جمع الكأس في نهاية واحدة، ووضعها في علبة، واتخاذ الدرج إلى آخر حد واسترجاع الكأس في تحقيق هذه الغاية. كرر هذه العملية حتى يكون لديك استرجاع جميع الكؤوس. إذا كان أي عضو تسرب للمياه، وفريق يبدأ من جديد. النشاط يتطلب من القادة من أجل التوصل إلى حل مبتكر لإكمال المهمة في وقت معين. معظم الفرق سوف هوب في جميع أنحاء الغرفة واحدة من نهاية إلى أخرى، ومع ذلك، فإن الفريق الفائز جعل خط واحدة من نهاية إلى أخرى، وتمرير صينية بين طرفي.

يمكنك أن تأتي دائما مع ألعاب قيادة مبتكرة لمجموعات حسب الاحتياجات الخاصة بك. والهدف النهائي من هذه الألعاب هو لغرس الصفات القيادية بين المشاركين والمتعة على طول الطريق.