حمض المعدة للإغاثة

حمض المعدة يحدث نتيجة لعسر الهضم من جزيئات الطعام وكما هو معروف أيضا باسم حمض المعدة الذي يتم انتاجه داخل المعدة. تكوين حامض المعدة حمض الهيدروكلوريك بشكل رئيسي وكلوريدات البوتاسيوم والكالسيوم. حمض المعدة هي إفراز المعدة وجود قيمة الرقم الهيدروجيني من 1 - 2. مطلوب من إفراز حمض المعدة في المعدة لهضم السليم لجزيئات الطعام وهذا الحمض يساعد على تحطيم جزيئات الطعام إلى أبسط أشكال.

قد تغير مفاجئ في إنتاج حمض المعدة تؤدي إلى عسر الهضم وغيرها من المشاكل. اثنين من الظروف التي تؤدي إلى إنتاج حمض المعدة التي يعرف شيوعا هي نقص الهيدروكلورية واللاهيدروكلورية. في حالة سابقة، وهناك انخفاض إفراز حمض المعدة، وفي حالة هذا الأخير، ليس هناك إفراز من هذا الحمض. ولذلك، يجب أن حامض المعدة الإغاثة هو للتخفيف من المشاكل حمض المعدة.

أسباب حمض المعدة

فرط الحموضة هو السبب الأكثر شيوعا لمشاكل حمض المعدة. بعض الأطعمة هي المسؤولة عن زيادة مستوى حامض في المعدة. هم القهوة والشاي والمشروبات الغازية والمقلية والوجبات السريعة، والشوكولاته وغيرها الكثير. المواد الغذائية الساخنة تزيد من تدفق الحمض الموجود في المعدة ويسبب حرقان. بعض العوامل الأخرى المسؤولة عن مشاكل الحموضة والإجهاد، والتعرض لأشعة الشمس، وعدم انتظام أوقات وجبات الطعام والغضب.

وهناك سبب آخر مهم لحمض المعدة نقص المواد الغذائية الضرورية مثل الفيتامينات والمعادن في الجسم وهي مطلوبة من أجل إنتاج حمض المعدة. عدم وجود هذه المواد الغذائية الأساسية تبطئ عملية إنتاج حامض. يمكن أن يزيد استهلاك الكحول حتى وقف وظيفة الخلايا التي تنتج حمض الهيدروكلوريك في المعدة. يمكن للبكتيريا، هيليكوباكتر بيلوري، يسبب عائق للمعدة لإنتاج حمض المعدة. وينظر إلى أن المسنين يعانون من مشاكل أكثر حموضة من الشباب.

أعراض حمض المعدة

بعض من أعراض حموضة المعدة هي على النحو التالي. اضطراب في الجهاز الهضمي، والنفخ في المعدة، والغاز، وجزيئات الطعام غير مهضوم في البراز، وانتفاخ البطن بعد الوجبات، وحرقة، والإمساك، والغثيان، وضعف الأظافر، والإسهال، والشعور بعدم الارتياح. من أعراض حموضة المعدة وعادة ما تظهر على إفراز فائض من حمض في المعدة. ومع ذلك، فمن المهم أن نعرف ما إذا كانت هناك كميات زائدة من إفراز حمض المعدة أو أقل كمية من إفراز. وينبغي أن يتم التشخيص اعتمادا على الإنتاج من إفراز حامض.

حمض المعدة العلاج

مضادات الحموضة

مضادات الحموضة تلعب دورا هاما في حمض المعدة، وتحييد حمض المعدة ارتياح كبير. بعض مضادات الحموضة على مكافحة مثل مالوكس وMylanta متوفرة في لوحة، وكذلك في أشكال سائلة. أنها مفيدة في علاج التهاب المعدة خفيفة.

حمض الحاجزون

حاصرات الحمض هي مفيدة في السيطرة على إنتاج حامض الزائدة في المعدة. بعض حاصرات الحمض التي أوصى بها الطبيب هي السيميتيدين، نيزاتيدين أو رانيتيدين. وترد معظم هذه حاصرات الحمض عندما مضادات الحموضة لا توفر الإغاثة في الحد من إنتاج حامض الزائدة.

علاج الأمراض الملوية البوابية

للحصول على تخفيف حمض المعدة، فإنه من المهم للسيطرة على الالتهابات التي تسببها البكتيريا الحلزونية. يصف الاطباء مزيج من اثنين من المضادات الحيوية للقضاء على البكتيريا. هذا يساعد على الحد من شدة الألم والمشكلات المثيرة للغثيان.

العلاج مع العلاج بالأعشاب

للحفاظ على مستوى حمض المعدة في التوازن، ويمكن للمرء أن محاولة عشبة النعناع الفلفلي والمعروف عنه خواصه المهدئة. تناول هذه العشبة تساعد على استرخاء عضلات الجهاز الهضمي ويحافظ على صحة الجهاز الهضمي. آخر العلاج الطبيعي يتضمن استخدام سلفات Natrum الذي يساعد على تنظيم وظيفة الجهاز الهضمي.

العلاجات المنزلية هي مفيدة جدا في توفير الإغاثة حامض المعدة أيضا. تناول الأطعمة بشكل متكرر وبكميات صغيرة، لا تستهلك الأطعمة الدهنية وسريع، والحفاظ على رطوبتها مع العصائر والمياه وعدم التأكيد على نفسك أكثر من اللازم. وتأمل هذه العلاجات تكون مفيدة للحصول على تخفيف من حموضة المعدة....