الذي اخترع السيارة الهجين؟

إنها نزعة الإنسان العادي إلى صورة تويوتا بريوس عندما تسمع "سيارة هجينة" على المدى، وبعد كل ذلك كان أول كتلة لإنتاج سيارة هجين في العالم. أدخلت شركة تويوتا موتور كوربوريشن تويوتا بريوس في اليابان في عام 1997 - - عملاق صناعة السيارات اليابانية قبل أربع سنوات من بدء العمل بها في أجزاء أخرى من العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية. في حين تويوتا بريوس كان بالفعل أول سيارة هجينة للذهاب إلى الإنتاج الضخم، لم يكن أول سيارة هجين الى تطوير. في الواقع، يمكن أن تعزى اختراع سيارة هجينة مرة أخرى إلى نهاية القرن 19. ذلك الذي كان أول سيارة هجين؟ كيف تم اختراع السيارة الهجينة؟ الذي اخترع هذه السيارة الهجينة؟ عندما تم اختراع؟ قبل أن ننتقل إلى التاريخ من السيارات الهجين إلى العثور على إجابات عن كل هذه الأسئلة، دعونا نذهب من خلال بعض الحقائق سيارة هجينة الأساسية للتعرف على هذا المفهوم.

السيارات الهجين: نظرة عامة

ويعرف ألف سيارة هجينة، وسيارة والذي يستخدم اثنين أو أكثر من مصادر مختلفة من الطاقة لغرض تحرك. في حين أن مصادر الطاقة المستخدمة في نطاق الهجينة من الوقود الأحفوري - مثل الديزل أو البنزين، والوقود البديل - الهيدروجين والنيتروجين والطاقة الشمسية، والكهرباء، وما إلى ذلك، غالبا ما يتم استخدام "سيارة هجينة" هذا المصطلح في سياق السيارات الكهربائية الهجينة (HEVs) التي تستخدم محرك الاحتراق الداخلي التقليدية جنبا إلى جنب مع نظام الدفع الكهربائي لتسهيل الحركة. وتصنف مزيد من السيارات الكهربائية الهجين إلى ثلاثة أنواع مختلفة - موازية هجين (فيها على حد سواء محرك الاحتراق الداخلي والكهربائية ونظام نقل القوة إلى العجلات)، سلسلة الهجين (حيث محرك الاحتراق الداخلي القوى المحرك الكهربائي - وهو في القوى بدوره على مركبات مجهزة بسلاسل) و السلطة وانقسام الهجينة (الذي يجمع بين خصائص موازية وسلسلة هجين).

الذي اخترع السيارة الهجين؟

في حين أن السؤال الذي اخترع أول سيارة من أي وقت مضى المثير للاهتمام في حد ذاته - مع ما يصل إلى أربعة أشخاص مختلفين تنسب مع نفسه على أساس ما هو تعريف من السيارة، اختراع السيارة الهجينة الأولى هي ليست أقل إثارة للاهتمام. كثير من الناس يعتقدون أنه كان فيكتور ووك - الباحث الأميركي، الذي عرض لمفهوم السيارة الهجينة الأولى. ومع ذلك، فإن الحقيقة هي أن ووك عرضه للتو أول محرك هجين في حديث له تعديل القبرة بيوك 1972، في حين تم اختراع أول سيارة هجينة في طريق العودة في عام 1899 لم يكن غير مهندس السيارات النمساوية - الدكتور فرديناند بورش. ومع ذلك، فإن حقيقة أن ووك نجحت الفوائد المنخفضة الانبعاثات من السيارات الكهربائية والسلطة التي يتمتع بها محرك الاحتراق الداخلي معا لم يحصل عليه لقب "الجد من السيارات الكهربائية والهجين في الولايات المتحدة.

الفضل في كونه أول سيارة هجين في العالم يذهب الى الهجين Mixte Lohner-بورش - السيارة الهجين التي وضعتها فرديناند بورشه في عام 1889. وسحبت شركة بورش من هذا العمل الفذ بينما كان يعمل مع Lohner يعقوب وشركاه التي يوجد مقرها في فيينا، النمسا. وكان اختراعه نموذج سلسلة مختلطة مع عجلة المحركات التي تقام في كل محور العجلة التي كانت تعمل بالطاقة بواسطة التيار الكهربائي من تسليم مجموعة من البطاريات ومولد صغير مدعوم من 2.5 حصان ديملر محرك الاحتراق الداخلي. في السنوات القليلة القادمة، وMixte - مع بورشه نفسه في مقعد السائق، وفاز العديد من أحداث رياضة السيارات في أوروبا. في الواقع، هذا الاختراع فاز أيضا بجائزة فرديناند بورشه كمهندس في الأصص الخزفية في النمسا السيارات الأكثر تميزا.

أكثر من قرن من الزمن بعد اختراع السيارة الهجينة الأولى، تقريبا كل شركات صناعة السيارات الرائدة في العالم لديها سيارة هجينة على الائتمان الخاصة بهم وذلك اعتبارا من اليوم. ومع ذلك، فإن حقبة جديدة هجين جاء فقط في 1990s - بعد عقود كانت على مراحل تقريبا الهجينة خارج عن الساحة سيارة من السيارات محركات البنزين التقليدية في نهاية العقد الأول من القرن 20. كان من تكلفة الانتاج المرتفعة نسبيا التي ناقوس الموت للسيارات الهجين في ذلك الوقت. محاربة كل الصعاب، جعلت هذه السيارات عودة قوية اليوم - وحقيقة أن السيارات الصديقة للبيئة هو الحاجة من هذه الساعة، له دور حاسم في شعبيتها المتزايدة.